الجيتار الكهربائي يعد الجيتار الكهربائي متعدد الاستخدامات، ويأتي في العديد من الأشكال والأحجام المختلفة، ولكل جيتار كهربائي شعور فريد من نوعه ومختلف للعزف ويمكنه القيام بأشياء مختلفة.
وهي من كبار فناني الباليه ويتم إنجازها في موسيقى الجاز.
تضم آلات النفخ جميع الآلات الموسيقية التي تستخدم الهواء كعامل رئيسي لإنتاج الصوت والنغمات الموسيقية، وتُصنّع هذه الآلات بشكلٍ أساسي من الخشب أو المعدن أو البلاستيك، وتأتي عادةً على هيئة إسطوانة ضيقة تحوي مجموعة من الثقوب الصغيرة، وأسفلها توجد فتحة صغيرة يخرج من خلالها الصوت، وأعلاها توجد قطعة تُوضع في فم العازف، الذي يقوم بدوره بنفخ الهواء في أثناء العزف على الآلة الموسيقية، مع فتح أو إغلاق الثقوب الموجودة في الإسطوانة في الوقت نفسه، تبعًا للحن المطلوب.[٧]
الرقبة أو زند العود وهي المكان الذي يضغط عليه العازف على الأوتار.
الطبول الفولاذية: تتكون من جرس ذي طرف غير مقيد وبعض الطبول التي تأخذ هيئة براميل، يتم ضربها بمطارق ذات رؤوس مطاطية وتختلف درجات الصوت الصادرة وفقًا لشدة الضربات.
وبصفة عامة، يتطلّب العزف على الآلات الوترية عدة مهارات جسدية وحركية دقيقة لا بد من توافرها لدى العازف، كما يجب مراعاة الدقة في مواضع الأصابع عند العزف عليها، لضمان خروج النغمات بشكل متناسق.[٢]
«الموسيقى العالميّة» موجودة، منذ فترة طويلة، وبحاجة دائمة لحضور مميّز يدهش الجمهور.
ينتشر العود العربي بالعديد من الدول مثل ايران ودول شمال افريقيا
وبعد أن اهتدى الإنسان إلى الآلات الإيقاعية اهتدى إلى آلات النفخ وكان أقدمها القصب والعظام المجوفة والقواقع المائية والتي كان يصدر عنها في حالات كثيرة أصوات مخيفة للحيوانات التي كانت تخيفه أو لأغراض أخرى وبعد ذلك قام الإنسان بصنع الصفار وهو مجموعة من القصب المختلفة الأطوال مفتوح أحد أطرافها ومغلق الطرف الآخر ثم تطورت من الصفار آلات الناي و[وضح من هو المقصود ؟] وغيرها من آلات النفخ المفتوحة الطرفين ثم أصبحت الآلات الموسيقية الهوائية شيئا فشيئًا تصنع من المعدن والنحاس والخشب.
النفخة الأعلى مع غلق جميع الفتحات تبدأ بنغمة النوى وتنتهي بنغمة الري أو الدوكة الجواب.
والمُعَثْلَبُ: المَهْدُوم، ولا يَنْهَدِم إِلا ما كان شاخصاً.
العود التركيّ الذي نراه اليوم منحدر -في الأساس- من آلة الكوبوز، وهي آلة صنعها الأتراك. يعود الفضل في تطوّر شكلها إلى هذا الشكل الحديث، شكل العود، إلى اله العود صانع/ مصلح الآلات الوتريّة الذي عاش في إسطنبول في آواخر القرن التاسع عشر. يختلف العود التركيّ تمامًا في تصميمه وشكله وأسلوبه في العزف عن أيّ عود آخر؛ فهو أصغر قليلاً في الحجم، وأقصر في الرقبة، وأعلى صوتًا ورنّة من غيره.
قاموس عربي شامل – موقع يحتوي على كل الكلمات الواردة في معجم لسان العرب على شكل صفحات و مصنفة حسب الحروف الابجدية
يتكون العود من عدة أجزاء يجب معرفتها ومعرفة وظيفتها للتمكن من عزف العود، وهذه الأجزاء هي كالآتي:[٢]